شروط الرقية وما يجوز فيها

شروط الرقية وما يجوز فيها

قال الحافظ ابن حجر فى فتح البارى 10/195 اجمع العلماء على جواز الرقى عند اجتماع ثلاثة شروط وهى ان تكون بكام الله وباسمائه و صفاته او بما اثر على النبى صلع الله عليه وسلم .ان تكون باللسان العربى او بما يعرف معتاه من غيره. ان لا يعتقد ان الرقية تؤثر بداتها انما بادن الله عزوجل. سئل اللمام مالك ايرقى الرجل ويسترقى قال لاباس بالكلام الطيب.
وقال الشافعى لا باس ان يرقى بدكر الله وما يعرف من دكر الله. قال الووى واما الرقى بايات القراءن وبالادكار المعروفة فلا نهى فيه بل هو سنة. وقال عبد البر كل دكر لله جائزا لرقية به.
عن جابر بن عبدالله قال رخص النبى صلى الله عليه وسلم لال حزم فى رقية الحية وقال لاسماء بنت عميس مالى ارى اجسام بنى اخى ضارعة يصيبهم الحاجة قالت لا ولكن العين تسرع اليهم قال ارقيهم فقالت فعرضت عليه فقال ارقيهم.الرقية مجازة شرعا بشرط ان تكون من دكر الله والقران الكريم ان لا تكون شركية .هدا نبدة عن شروط الرقية الشرعية. وسندرج لكم فى المواضيع المفبلة انواع الرقية وكيف كان السلف الصالح يرقى به . اتمنى انم تستفيدوا وتستوعبوا لكى تفرقون ما بين الرقية الشرعية والشركية. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. مع تحياتى

شكراشيخ خليل سلمت اناملك جزاك الله كل خير

شكرا عل مروركى الكريم

جازاك الله كل خير شيخى الفاضل

بوركت يا شيخ خليل انت موسوعة ما شاء الله مشكور

بارك الله فيك شيخ خليل